الفيديو الترويجي تخيل إنك أطلقت مشروعك الجديد، قضيت شهور تشتغل على الفكرة، طوّرت المنتج أو الخدمة، جهزت الهوية البصرية… وكل شيء تمام.
بس واجهت تحدّي: كيف أوصل للناس؟ كيف أخليهم يفهمون الفكرة، يثقون فيها، ويبدؤون يستخدمونها؟
الجواب؟ فيديو ترويجي متحرك مصمم باحتراف.
مو أي فيديو، بل واحد يخاطب جمهورك السعودي، يعكس جودة مشروعك، وينقل رسالتك في أقل من 60 ثانية… وبطريقة مستحيل تُنسى.
لاتنسى مشاهدة مشاريعنا
جدول المحتويات
أولًا: يلفت الانتباه من أول ثواني
في زمن السرعة، كل شيء يمر قدامك بثواني: بوست، ستوري، إعلان، فيديو، ميم.
يعني فرصتك تلفت الانتباه ضئيلة جدًا.
الفيديو المتحرك الذكي والمصمم بأسلوب ديناميكي يخلي المشاهد يوقف السكروب لحظة… ويبدأ يتابع.
الرسومات الجذابة، الحركات السلسة، الموسيقى المدروسة — كلها عناصر تشتغل مع بعض عشان توصل الرسالة بسرعة وفعالية.
مثال:
شركة توصيل سعودية ناشئة استثمرت بفيديو متحرك يشرح طريقة استخدام التطبيق.
في أقل من دقيقة، عرضت كيف تطلب، متى يوصلك الطلب، وحتى عرضت عروض خاصة.
النتيجة؟ ارتفاع التحميلات بنسبة 40٪ خلال أسبوعين فقط.
ثانيًا: يبني لك “هوية مرئية” تنحفر في الذهن
كم براند سعودي تتذكره من لونه؟ شعاره؟ طريقته في الكلام؟
الفيديو المتحرك يقدر يسوي لك هذا التأثير، لكن أقوى وأسرع.
لأنك ما تشتغل بس على صورة أو لوجو، بل على قصة كاملة تتحرك:
ألوانك – شعاراتك – طريقتك في عرض المعلومات – شخصيات تمثل العميل – مشاهد تلامس الواقع المحلي.
ترا نحن عنا مشروع اسمه رحلة الروج في الرياض لاتنسى تشوفه
مثال:
تطبيق ناشئ في مجال الرعاية الصحية استخدم فيديو فيه شخصية سعودية كرتونية تمثل “المستخدم”، وكانت تتنقل بين العيادات وتحجز بسهولة.
الناس حفظت الشخصية، ربطوها بالتطبيق، وشاركوها تلقائيًا.
ثالثًا: يشرح خدماتك أو منتجك بكل بساطة
كثير من أصحاب المشاريع الناشئة يواجهون مشكلة: كيف أشرح فكرتي بدون تعقيد؟
العميل ما يبغى يقرأ صفحتين أو يتصفح موقعك كامل.
هو يبغى يشوف فيديو بسيط، يوضح له:
-
إيش تقدم؟
-
كيف يشتغل؟
-
ليه يثق فيك؟
الفيديو المتحرك يسوي كل هذا خلال 45–60 ثانية.
مثال:
منصة ناشئة لبيع القهوة المختصة، صمموا فيديو فيه مشهد ثلاثي الأبعاد من داخل المزرعة إلى بيت العميل.
بدون ولا كلمة مكتوبة، المشاهد عرف كل شيء عن جودة البن والتوصيل.
رابعًا: يخدمك على كل المنصات – وبدون مجهود إضافي
الفيديو الترويجي ما ينتهي دوره بعد نشره مرة وحدة.
تقدر تستخدمه:
-
كبنر رئيسي في موقعك.
-
تنشره في إنستغرام وريلز وتيك توك.
-
تحطه في واتساب بزنس أو بايو لينكدإن.
-
تبعثه مع أول رسالة لعملائك المحتملين.
-
تعرضه في العروض التقديمية والمقابلات مع المستثمرين.
وهنا الفرق بين المحتوى العادي، والمحتوى اللي يخدمك لسنين.
خامسًا: استثمار صغير، مردوده كبير
ممكن تقول: “طيب، الفيديو بيكلفني، وأنا توّي بادئ”.
ردي البسيط: شوف أي براند ناجح اليوم… عنده فيديو محترم يشرح مشروعه.
الناس تتفاعل أكثر مع الفيديو.
التحويل أعلى، والثقة أقوى، والمشاركة أوسع.
يعني أنت ما تدفع على شيء “جمالي”، أنت تستثمر في شيء يرجّعلك الزبون والسمعة.
ختامًا…
الفيديو الترويجي المتحرك هو موضة؟ لا.
هو أداة أساسية — خاصة لك كشركة ناشئة.
وإذا تبي تظهر قدّام السوق السعودي بشكل قوي من البداية،
الفيديو هذا بيكون أول خطوة ذكية تسويها.
ValeriaFX معك في الخطوة الأولى
نحن في ValeriaFX نشتغل مع الشركات الناشئة في السعودية ونفهم تمامًا السوق، والجمهور، وطريقة التفكير.
من أول فكرة السكربت، إلى تصميم الشخصيات، للمونتاج والإخراج — نسوي لك فيديو يبهر، يوصل، ويأثر.
هل أنت مستعد تبدأ مشروعك بصوت وصورة تليق بطموحك؟
راسلنا اليوم، وخلنا نحكي قصتك بطريقة ما تنساها الناس.
تحرير: ValeriaFX©
المصادر: timesofindia
1 Comment
bravoo